Head of Beirut Center for Middle East Studies, Analyst, Researcher
specialist in Islamic and Middle East Affairs
د. هيثم مزاحم، مدير مركز بيروت لدراسات الشرق الأوسط
باحث، إعلامي، أستاذ جامعي، مختص في الشؤون الإسلامية والشرق أوسطية
Syrian Opposition Divided Over Geneva II Conference
Get link
Facebook
Twitter
Pinterest
Email
Other Apps
Summary :
While the Syrian government and the internal opposition are ready to seek a political solution, the external opposition is refusing to attend Geneva II.
د. هيثم مزاحم حظي لبنان بزيارة وإقامة بعض الأنبياء والرسل، ووفاة بعضهم على أرضه، والاستدلال على ذلك بقبورهم واثارهم المتفرقة في بقاعه. ومن الأنبياء والرسل الذين زاروا لبنان أو أقاموا فيه ومنهم من توفي ودفن فيه: نوح عليه السلام هو نوح بن لَمك بن متُوشلَخ بن إدريس عليه السلام، أوحى الله تعالى إليه بعمل السفينة، وكانت من السّاج، طولها 300 ذراع، وعرضها 50 ذراعاً، وارتفاعها 30 ذراعاً. وذكر بعض المؤرخين أنَّ مبتدأ سفينة نوح عليه السلام، كانت من جبل لبنان، ثم استوت على الجوديّ. وفي ذلك يقول "أمية بن أبي الصلت" (ت 9 هـ): منج ذي الخير من سفينة نوح يوم بانت لبنان من أُخراها فار تنُّوره وجاش بماء طمَّ فوق الجبال حتى علاها قيل للعبد: سر، فسار وبالله على الهول سيرها وسراها قيل فاهبط، فقد تناهت بك الفلك على رأسٍ شاهق مرساها وقد نسبت بلدة "كرْك نوح" إلى النبي نوح عليه السلام، وزارها
أسباب الصراع بين المماليك والعثمانيين (محمد أحمد دهمان) مراجعة: د. هيثم مزاحم يتضمن هذا الكتاب الذي نحن بصدد مراجعته ، مخطوطة لمحمد بن محمود الحلبي الملقب بـ "ابن أجا" (ت 881هـ ) حقّقها الأستاذ محمد أحمد دهمان وعلّق عليها ، وأضاف إليها نصوصا من إعداده تؤرّخ للإمارة "الدلغادرية" التي كانت تقع في منطقة الحدود بين أراضي الدولة المملوكية في بلاد الشام وأراضي الدولة العثمانية في بلاد الأناضول ، أي المنطقة المعروفة اليوم بـ (لواء الإسكندرون) وبعض المناطق المجاورة لها في سوريا وتركيا ، من جهة . ومن جهة أخرى تؤرخ لأسباب النزاع المملوكي _ العثماني وبداياته ولمجريات العلاقات بين الدولتين المملوكية والعثمانية والحروب بينهما والتي انتهت بانتصار العثمانيين والقضاء على دولة المماليك . أما المخطوطة السالفة الذكر فهي تشتمل على وصف لحملة الأمير المملوكي (يشبك بن مهدي الدوادار) بين عامي 875 و 876 هـ إلى بلاد الشام للقضاء على تمرد (شاه سوار) الأمير الدلغادري بعد فشل ثلاث حملات سابقة في إنهاء هذا التمرّد . ولا يقتصر المؤلف على وصف وقائع الحملة العسكرية إنما يقوم بوصف المناط
ما يميّز البتراء ليس فقط آثارها النبطيّة والرومانيّة والبيزنطيّة، بل سكانها البدو أو "البدول" الذين سكنوا فيها منذ مئات السنين. فهم إحدى قبائل الحويطات المقيمة تاريخياً في البتراء، وقد استعملوا أراضيها للزراعة ولرعي ماشيتهم وسكنوا كهوفها احتماءً من برد الشتاء. يزعم البدول أنهم أحفاد الأنباط وأنهم ورثوا البتراء عنهم وأنهم ظلوا يقيمون في كهوفها حتى آواخر القرن العشرين. إلا أن بعض الباحثين يعتقدون أن البدول ليسوا أحفاد الأنباط ولكنهم عرب جاؤوا من مصر قبل قرنَين أو ثلاثة قرون وسكنوا البتراء. إذاً، ظلّ البدو يسكنون في كهوف أو مغارات البتراء التي يسمّونها المُغر، حتى العام 1985 حين فرضت عليهم الحكومة الأردنيّة إخلاء المغارات والمواقع الأثريّة في المدينة ضمن مشروع رعته منظمة الأمم المتّحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو" للوموّلته الوكالة الأميركيّة للتنمية الدوليّة (USAID)، بهدف حماية هذه المواقع التاريخيّة والأثريّة من التخريب البشري. وقد أقامت الحكومة لهم بلدتَين، بلدة وادي موسى التي انتقل إليها البدو في العام 1978 وبلدة أم صيحون التي انتقل إليها البدول في
Comments
Post a Comment